..لمحات مؤطرة

تكاد تنعدم محاولاتي التعبيرية بلغتي.  وأعترف بعدم فخري و عجزي.  لكن سأبدأ بأولى محاولاتي هذه السنة. فلتكن ركيكة ، و لتكن مملة، ولتكن غريبة الأسلوب. فلتكن معبر الطريق الغير مكتمل ، ولتكن الماء الذي لا يروي ، ولتكن اللوحة التي لم تجد مترجمها. فلتكن مجرد محاولة.. بمجرد اختياري للغة الكتابة، و كأنني أرى